- قال تعالي }..
وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي
الأَلْبَابِ} البقرة 197
- وقال }..
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ
وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} المائدة 2
- وقال }يَا
بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً
وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ} الأعراف 26
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أتق
الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن).
- وكان من دعائه صلى الله عليه وسلم (اللهم
اغنني بالعلم، وزيني بالحلم، و أكرمني بالتقوى، وجملني بالعافية).
كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه لابنه عبدالله: أما بعد .. فإن من أتقى الله
وقاه، ومن توكل عليه كفاه، ومن أقرضه جزاه،
ومن شكره زاده، ولتكن التقوى عماد عملك،
وجلاء قلبك، فإنه لاعمل لمن لا فقه له، ولا مال لمن لا رفق له، ولاجديد لمن لاخُلق
له.
- (اتق الله بعض التقى - وإن قل – واجعل بينك وبين الله ستراً – وإن رق - ) علي بن أبي طالب
- وقال: إذا لم ترزق غنى فلا تُحرمن
تقوى .
- وقال: ألا .. وإن من البلاء الفاقة ,
وأشد من الفاقة مرض البدن , وأشد من مرض البدن مرض القلب .. ألا وإن من النعم سعة
المال , وأفضل من سعة المال صحة البدن , وأفضل من صحة البدن تقوى القلب .
- وقال: التقى رئيس الأخلاق.
- وقال: رحم الله عبداً اتقى ربه ،
وناصح نفسه ، وقدم توبته ، وغلب شهوته ؛ فإن أجله مستور عنه ، وأمله خادع له ،
والشيطان مُوكل به.
- وقال: لا يقل عمل مع التقوى .. وكيف
يقل ما يُتقبل ؟.
- وقال: التقوى هي الخوف من الجليل ،
والعمل بالتنزيل ، والرضا بالقليل ، والاستعداد ليوم الرحيل.
- (المتقون الذين يحذرون من الله عقوبته في ترك ما يعرفون من الهدى ويرجون رحمته في التصديق بما جاء به) عبد الله بن عباس
- (ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك ، ولكن تقوى الله ترك ما حرم وأداء ما افترض الله فمن رزق بعد ذلك خيرا فهو من خير إلى خير) عمر بن عبدالعزيز
- (ولا يحصل الإخلاص إلا بعد الزهد ولا الزهد إلا بعد التقوى، والتقوى متابعة الأمر والنهي) ابن تيمية
- (من تعرى من لباس التقوى لم يستتر بشئ من
لباس الدنيا) منصور بن عمار
- (اجعل التقوى زادك وانصب الآخرة أمامك) احمد بن حنبل
- (ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا
كثيراً من الحلال مخافة الحرام) الحسن البصري
- وقال: من لم
تعزه التقوى فلا عز له.
- (وصحة الفهم نور يقذفه الله في قلب العبد
يمده تقوى الرب وحسن القصد) ابن القيم
- وقال: على
قدر قربهم من التقوى أدركوا اليقين.
- (ما
أخرج الله عبداً من ذل المعاصي إلى عز التقوى إلا أغناه بلا مال ، وأعزه بلا عشيرة
، وآنسه بلا أنيس ، التقوى زمام الأعمال الصالحة ، وإمام الأفعال الرابحة) داود الطائي
-
(يا بني اتق الله، ولا تُرِ
الناس أنك تخشى الله عز وجل، ليُكرموك بذلك وقلبك فاجر ) لقمان
- عندما سُئل طلق بن حبيب عن التقوى قال: العمل
بطاعة الله على نور من الله رجاء ثواب الله وترك معاصي الله على نور من الله مخافة
عذاب الله .
قيل: يا بن آدم إنما أنت ثلاثة أيام: أمسك وقد
ولى وغدك ولم يأتي ويومك فأتق الله فيه.
- يريد
المرء أن يعطى مناه ويأبى الله
إلا ما أرادا
يقول
المرء فائدتي ومالي وتقوى
الله أفضل ما استفادا . الشافعي
- إذا المرء لم يلبس ثياباً من التقى تقلب عرياناَ ولو كان كاسيا . أبو
العتاهية
No comments:
Post a Comment