- (إذا ظفرتم فأكرموا الغلبة،
وعليكم بالتغافل؛ فإنه فعل الكرام، وإياكم والمنّ؛ فإنه مهدمة للصنيعة، منبهة
للضغينة) علي بن أبي طالب.
- (لا يستوي العبد - حتى يكون
فيه خَصْلتان: اليأس مما في أيدي الناس، والتغافل عما يكون منهم) أيوب السختياني.
- (ما زال التغافل من فعل
الكرام) الحسن البصري.
- (الكيس العاقل؛ هو الفطن
المتغافل) الشافعي.
- (تسعة أعشار حسن الخلق في
التغافل) أحمد بن حنبل.
- (عظموا أقدراكم بالتغافل) جعفر الصادق.
- (من المروءة التغافل عن زلل
الإخوان) عمرو المكي.
- (التغافل يطفئ شراً كثيرًا)
الأعمش.
- (ما رأيت حكيماً إلا
وتغافله أكثر من فطنته) ابن المقفع.
قيل:
الأديب العاقل هو الفطن المتغافل.
وقيل:
عظِّموا مقداركم بالتغافل.
- قيل:
وأعرضُ عن ذي الذنب حتى كأنني جهلتُ الذي يأتي ولستُ بجاهل.
- وقيل:
ومن يتتبع جاهداً كل عثرةٍ يجدْها ولا يَسْلَم له الدَّهر صاحبُ.
No comments:
Post a Comment