- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (التأني
من الله والعجلة من الشيطان، وما أحد أكثر معاذير من الله، وما من شيء أحب إلى
الله من الحمد).
- وقال (من تأنى
أصاب أو كاد، ومن عجل أخطأ أو كاد).
- قيل: مع
العجلة الندامة ومع التأني السلامة، من أسرع في الجواب أخطأ الصواب.
- وقيل: من العجر والتواني نتجت الفاقة.
- وقيل: من العجر والتواني نتجت الفاقة.
- وقيل:
الإناءة محمودة إلا عند إمكان الفرصة.
- وقيل:
الأناة حصن السلامة ، والعجلة مفتاح الندامة.
- وقيل: إياكم
والتأني في الأمور فإن الفرص تمر مر السحاب.
- وقيل: من تأنى
نال ما تمنى.
- قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون من المستعجل الزلل
وربما فات قوماً بعض نجحتهم مع التأني وكان الرأي لو عجلوا القطامي
-وقيل:
كأن التواني أنكح العجز بنته وساق إليها حين أنكحها مهرا
فراشاً وطيئاً ثم قال لها اتكئ فقصراكما لا شك أن تلدا فقرا
No comments:
Post a Comment