- قال تعالي { وَمَا
يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
وَلَا الْمُسِيءُ قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ } غافر 58
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (صل من قطعك، وأحسن إلى من أساء
إليك، وقل الحق ولو على نفسك).
- وقال (من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في
الإسلام أخذ بالأول والآخر).
- (إساءة المحسن أن يمنعك
جدواه، وإحسان المسيء أن يكف عنك أذاه) علي بن أبي طالب
- وقال: بئس
الزاد إلى المعاد .. العدوان على العباد.
- (لم أر لإبليس أصيد ولا أقبح ولا أحمق من كلمتين
ألقاهما على ألسنة دعاته .. إحداهما : اعتذار من أساء بأن فلانا أساء قبله, والثانية
: استسهال الإنسان أن يسيء اليوم لأنه قد أساء أمس أو أن يسيء في وجه ما لأنه قد
أساء في غيره) ابن حزم
- (ما آذاني أحدٌ إلا أخذت
في أمره بإحدى ثلاث : إن كان فوقي عَرَفْتُ له فضلَه، وإن كان مثلي تفضلَّتُ عليه،
وإن كان دوني أكرمتُ نفسي عنه) الأحنف بن قيس
No comments:
Post a Comment