- قال تعالي { قُلْ
إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ
لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } آل عمران
31
- وقال { وَأَنَّ
هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ
فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ } الأنعام 153
- وقال { وَمَا
كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ
يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا } الأحزاب 36
- ( اتبعوا ولا تبتدعوا فقد
كُفيتم ) ابن مسعود .
- ( فكل من اتبع الرسول j فالله كافيه وهاديه وناصره ورازقه ) ابن تيمية .
- ( من ألزم نفسه آداب السنة
نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله
وأخلاقه ) ابن عطاء الله السكندري .
- ( من علم طريق الحق سهل
عليه سلوكه،
ولا دليل على الطريق إلى الله إلا متابعة الرسول j
في أحواله وأقواله وأفعاله ) أحمد بن حنبل .
- ( ترى صاحب اتباع الأمر
والسنة قد كسي من الروح والنور وما يتبعهما من الحلاوة والمهابة والجلالة والقبول
ما قد حرمه غيره كما قال الحسن: إن المؤمن من رزق حلاوة ومهابة ) ابن القيم .
- وقال : فمن
صحب الكتاب والسنة وتغرب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق
المصيب ).
- ( علامة محبة الله : إيثار
طاعته ومتابعة رسوله j ) أبو إسحاق الرقي
.
- ( والعبادات مبناها على
السنة والإتباع لا على الهوى والابتداع ) ابن أبي العز .
- وقال : وكل
من عدل عن اتباع سنة الرسول j إن كان عالمآ بها فهو
مغضوب عليه وإلا فهو ضالّ ) .
- ( فدع عنك مذهب فلان وفلان
وعليك بسنة ولد عدنان فهي العروة الوثقى التي لا انفصام لها والجنة الواقية التي
لاانحلال لها ) السّفاريني .
- ( من فارق الدليل ضلّ
السبيل, ولا دليل إلا بما جاء به الرسول j
) ابن تيمية .
- وقال : والاحتياط
حسن، ما لم يفض بصاحبه إلى مخالفة السنة، فإذا أفضى إلى ذلك، فالاحتياط ترك هذا
الاحتياط .
- ( ينبغي أن تكون سيرتك سيرة
الصدر الأول، فاقرأ السيرة النبوية وتتبع أفعاله, واقتف آثاره وتشبه به ما
أمكنك ) الموفق النحوي .
- ( ما أحدث أحد في العلم
شيئاً إلا سُئل عنه يوم القيامة فإن وافق السنة سَلِم وإلا فلا ) سهيل التستري .
- ( إن استطعت ألا تحك رأسك
إلا بأثر فافعل ) سفيان الثوري .
- ( ويحرُم على العالم أن
يخالف السنة بعد علمه بها ) ابن خزيمة .
- ( الحجة عند التنازع السنة، فمن أدلى بها فقد
فلح ) ابن عبد البر .
- ( لا يظهر على أحد شيء من
نور الإيمان إلا باتباع السنة ومجانبة البدعة ) ابن
المبارك .
- ( واعلم رحمك الله أن العلم
ليس بكثرة الرواية والكتب إنما العلم من اتبع العلم والسنن وإن كان قليل العلم
والكتب ومن خلفَ الكتاب والسنة فهو صاحب بدعة وإن كان كثير العلم والكتب ) البربهاري .
- ( الطرق كلها مسدودة على
الخلق إلا من اقتفى أثر الرسول صلى الله عليه وسلم ) الجنيد
البغدادي .
- ( وليس لأحد أن يضع عقيدة
ولا عباده من عند نفسه بل عليه أن يتبع ولا يبتدع ويقتدي ولايبتدي ) ابن طولوبغا .
- ( لايغرنك قول : يُحشر المرء مع من أحب فإن اليهود والنصارى يحبون أنبيائهم وليسوا معهم .. ولكن اعمل بعملهم تحشر معهم ) الحسن البصرى .
قيل : الميزان
هو السنة، ومن خالف السنة فإما أن يكون متأول، أو مفرط، أو ظالم .
No comments:
Post a Comment